الصفحة الرئيسية الأخبار سامسونج: 5 سنوات من التعاون والابتكار لتحقيق الأهداف العالمية بحلول عام 2030

سامسونج: 5 سنوات من التعاون والابتكار لتحقيق الأهداف العالمية بحلول عام 2030

سامسونج تعزز التزامها بتحقيق الأهداف العالمية من خلال الشراكات المبتكرة، التطبيقات، وتمكين القادة الشباب حول العالم.

قبل Tech & Tech
0 التعليق 198 الآراء
 سامسونج تلتزم بدعم الأهداف العالمية من خلال التكنولوجيا والتعاون

قوة التعاون التحولية لتحقيق الأهداف العالميه

في ظل التحديات العالمية المتزايدة، يظهر التعاون كقوة رئيسية لدفع التقدم نحو الاستدامة. عبر شراكتها المستمرة على مدار خمس سنوات مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، أثبتت شركة سامسونج إلكترونيكس كيف يمكن للتكنولوجيا والعمل الجماعي أن يُسرّع تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs). باستخدام قدراتها الابتكارية وتمكين الشباب، أصبحت سامسونج قوة رائدة في بناء مستقبل أكثر استدامة.


شراكة سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي

بداية التعاون: الأساس لشراكة عالمية
بدأت شراكة سامسونج مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في عام 2018 بهدف مشترك: تسخير إمكانات التكنولوجيا والابتكار للتعامل مع أبرز القضايا العالمية. تمثل هذه الشراكة نموذجًا مثاليًا للتعاون بين الشركات الخاصة والمنظمات العامة لتحقيق التغيير المؤثر.

خمس سنوات من الإنجازات: محطات رئيسية
شهدت هذه الشراكة على مدار خمس سنوات إنجازات تحوّلية. من إطلاق مبادرات مؤثرة مثل تطبيق سامسونج للأهداف العالمية إلى تمكين قادة التغيير الشباب من خلال مبادرة “Generation17″، أثبت التعاون قوة الأهداف المشتركة والموارد الموحدة.

رؤية مشتركة لعام 2030: مستقبل مستدام
مع اقتراب الموعد النهائي لعام 2030 لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، تظل سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ملتزمان بتقديم حلول مبتكرة وفعالة. جهودهم المشتركة تعكس رؤية شاملة للاستدامة تلهم المجتمعات العالمية.

سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي

سامسونج وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي

أثر مجتمع جالاكسي

تعبئة الأجيال المتمرسة في التكنولوجيا: جيل الألفية وجيل Z
تكمن القوة الحقيقية لهذه المبادرات في إيمانها بقدرات الشباب. يتمتع جيل الألفية وجيل Z، المجهزون بالتكنولوجيا والطاقة الإيجابية، بالقدرة على تغيير السياسات والمعايير الاجتماعية.

الابتكار كمحرك للتغيير العالمي
لعب مجتمع جالاكسي دورًا محوريًا في مواجهة التحديات العالمية مثل الفقر وتغير المناخ. إبداعهم الجماعي وأفكارهم المبتكرة تغذي مبادرات سامسونج، مما يضمن بقاءها ذات صلة وتأثير.

دور التكنولوجيا في تحفيز العمل الجماعي
عبر منصات مثل تطبيق سامسونج للأهداف العالمية، تثبت الشركة كيف يمكن للتكنولوجيا سد الفجوة بين التوعية والعمل. يُمكّن هذا التطبيق المستخدمين من المساهمة مباشرة في معالجة القضايا العالمية الملحة.

تطبيق سامسونج للأهداف العالمية

جسر بين التوعية والعمل عبر التكنولوجيا
تم إطلاق تطبيق سامسونج للأهداف العالمية في عام 2019 ليكون دليلًا عمليًا على كيف يمكن للتكنولوجيا أن تدمقرط العمل الخيري. من خلال تعليم المستخدمين حول الأهداف الـ17 وتمكينهم من التبرع، يعزز التطبيق ثقافة المشاركة والتعاون.

إحصاءات الأثر: 300 مليون مستخدم وأكثر من 20 مليون دولار تم جمعها
مع ما يقرب من 300 مليون مستخدم من مستخدمي جالاكسي، أسفر التطبيق عن جمع أكثر من 20 مليون دولار لدعم أهداف التنمية المستدامة. تتصدر أولويات المستخدمين القضاء على الفقر، تحقيق القضاء على الجوع، وضمان المياه النظيفة والصرف الصحي.

مبادرة Generation17

تمكين القادة الشباب لقيادة التغيير
أُطلقت مبادرة Generation17 في عام 2020 لتكون منصة لدعم القادة الشباب في قيادة التغيير. من خلال توفير الموارد، الإرشاد، والتعرض العالمي، استطاع هؤلاء القادة تحقيق إنجازات ملحوظة في مجتمعاتهم.

قصص حقيقية: إيفي جونسون، ثوي آنغ نو، وتافارا ماكازا
يظهر هؤلاء القادة قوة الابتكار بقيادة الشباب. من تعزيز الصحة الإنجابية في نيجيريا إلى تمكين العمال غير الرسميين في إفريقيا، تعكس قصصهم التأثير الملموس لدعم Generation17.

نحو عام 2030

مع استمرار العد التنازلي لعام 2030، يظل التزام سامسونج بتحقيق الأهداف العالمية قويًا. من خلال توسيع مبادراتها، تمكين الأجيال القادمة، وتعزيز الشراكات العالمية، تسير الشركة على مسار بناء مستقبل أكثر شمولية واستدامة.

 

قد ترغب أيضا